Levant24 عربيLevant24 عربي
Notification
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مقالات
    • تحليلات
    • مقابلات
    • مقال عميق
    • مقال رأي
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
Reading: وجود عسكري أمريكي وروسي في سوريا يواجه تدقيقاً وسط دعوات للتغيير
مشاركة
Levant24 عربيLevant24 عربي
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
بحث
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مقالات
    • تحليلات
    • مقابلات
    • مقال عميق
    • مقال رأي
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
تابعنا
© 2024 ar.levant24.com. جميع الحقوق محفوظة.
Levant24 عربي > World > وجود عسكري أمريكي وروسي في سوريا يواجه تدقيقاً وسط دعوات للتغيير
Worldأخبار

وجود عسكري أمريكي وروسي في سوريا يواجه تدقيقاً وسط دعوات للتغيير

تم النشر 17/01/2025
مشاركة
(Delil Souleiman/AFP)

أثارت القواعد العسكرية والمهام التي تقوم بها الولايات المتحدة وروسيا في سوريا اهتماماً متجدداً مع مناقشة القادة الدوليين تأثيرها على الاستقرار الإقليمي وسيادة سوريا. وبينما تواصل القوات الأمريكية التركيز على مكافحة داعش وإدارة المخاطر الأمنية، كثف القادة الأوروبيون دعواتهم لروسيا بسحب قواتها وتفكيك قواعدها العسكرية في سوريا، مشيرين إلى التهديدات التي تشكلها على سوريا وأمن أوروبا.

ألمانيا تدعو لانسحاب روسيا

دعت ألمانيا إلى إغلاق القواعد العسكرية الروسية في سوريا وسحب القوات الروسية، ووصفت موسكو بأنها تهديد أساسي لأمن أوروبا. وصرّح توبياس ليندنر، المنسق الألماني لشؤون سوريا، في مقابلة مع صحيفة “دير شبيغل”، بأن “على روسيا احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها”، مشدداً على أن الحفاظ على السيادة السورية ينطبق على جميع الأطراف، وخاصة موسكو.

انتقد ليندنر الدعم العسكري الذي يقدمه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للرئيس المخلوع بشار الأسد، واصفاً دور روسيا في سوريا كجزء من استراتيجية أوسع تعمل في البحر الأبيض المتوسط وليبيا وأفريقيا. وأيدت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك هذه المواقف خلال زيارتها إلى دمشق، حيث نددت بدور روسيا في دعم الأسد ودعت إلى انسحاب القوات الروسية.

وأكدت رئيسة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، هذا الموقف، مشددة على ضرورة انسحاب القوات الروسية والإيرانية كشرط مسبق للحوار مع السلطات الجديدة في سوريا. وقالت: “لا يجب أن تلعب إيران وروسيا أي دور في بناء مستقبل سوريا الجديد”.

أهداف روسيا العسكرية

يشمل الوجود العسكري الروسي طويل الأمد في سوريا قاعدة طرطوس البحرية وقاعدة حميميم الجوية، التي تم إنشاؤها بموجب اتفاقيات ثنائية مع النظام السابق للأسد. وقد استخدمت موسكو هذه المنشآت لإظهار قوتها في البحر الأبيض المتوسط وما وراءه، حيث نشرت قواتها في ليبيا ومالي وجمهورية أفريقيا الوسطى.

وبالرغم من أن الاتفاقيات التي تؤمن القواعد الروسية ملزمة تقنياً، شدد ليندنر على أنه يمكن إعادة النظر فيها. وقال: “على السوريين أنفسهم أن يقرروا ما إذا كانوا يريدون إنهاء هذه الاتفاقيات”. ومع ذلك، فإن العديد من السوريين يحملون استياءً عميقاً تجاه روسيا لدورها في الحرب ودعمها لنظام الأسد القمعي.

عمليات الولايات المتحدة ضد داعش

في الوقت نفسه، تركز الولايات المتحدة على مكافحة داعش و”الحفاظ على الاستقرار” في شمال شرق سوريا. وخلال زيارة حديثة إلى سوريا، قام الجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، بتقييم الجهود الجارية لهزيمة داعش ومنع عودته.

زار الجنرال كوريلا مخيم الهول، الذي يضم عشرات الآلاف من الأشخاص المرتبطين بداعش، محذراً من أنه بدون جهود دولية لإعادة التوطين والتأهيل، قد تتحول هذه المخيمات إلى أرض خصبة لجيل جديد من المتطرفين.

وقال كوريلا: “تظل القيادة المركزية ملتزمة بالقضاء المستمر على داعش والاستقرار في المنطقة وخارجها”، مشدداً على أهمية التعاون الدولي في مواجهة هذا التهديد.

أهمية استراتيجية للقوات الأمريكية

دافع وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن عن استمرار وجود القوات الأمريكية في سوريا، مشيراً إلى دورها في تأمين معسكرات الاحتجاز ومنع مقاتلي داعش من استعادة قوتهم.

وقال أوستن لوكالة أسوشيتد برس: “سيعود مقاتلو داعش إلى الواجهة إذا تُركت سوريا بدون حماية”. وأضاف أن قوات سوريا الديمقراطية (SDF)، الشريك الرئيسي للولايات المتحدة، كانت فعالة في مكافحة داعش والحفاظ على الأمن في المنطقة.

واعترف أوستن بأنه، في المستقبل، يمكن دمج قوات سوريا الديمقراطية في الجيش السوري تحت الحكومة الانتقالية. ولكن في الوقت الحالي، تهدف الولايات المتحدة إلى “الضغط على داعش” وحماية مصالحها في سوريا.

دعوات للسيادة والاستقرار

بينما تعمل الحكومة الانتقالية السورية على إعادة بناء الأمة بعد الإطاحة بالأسد، يظل وجود القوات العسكرية الأجنبية قضية مثيرة للجدل. وبينما تدعي الولايات المتحدة أن مهمتها تركز على مكافحة الإرهاب، يرى بعض النقاد أنها تساهم في عدم الاستقرار وتقوض الوحدة السورية بدعمها لجماعات متهمة بالارتباط بالإرهاب مثل قوات سوريا الديمقراطية. وفي الوقت نفسه، يؤكد الكثيرون في الاتحاد الأوروبي أن القواعد الروسية في سوريا تخدم أهدافاً جيوسياسية أوسع تقوض سيادة البلاد وتُعقّد عملية تعافيها.

تسلط المناقشات المستمرة الضوء على تحديات تحقيق التوازن بين المصالح الدولية واحتياجات سوريا للاستقرار والاستقلال. وفي الوقت الحالي، تحتفظ كل من الولايات المتحدة وروسيا بدور كبير في تشكيل مستقبل سوريا، وإن كان ذلك بأهداف مختلفة تماماً.

المقال السابق إصلاحات التعرفة الجمركية للحكومة السورية المؤقتة تهدف إلى استقرار الاقتصاد السوري وسط الأزمة المستمرة
المقال التالي قوات سوريا الديمقراطية (SDF) قوات حفظ سلام أم مصدر لعدم الاستقرار؟
اترك تعليق

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

Worldأخبار

خطر متزايد يواجهه السوريون في ظل الصراع الإيراني الإسرائيلي

17/06/2025
الاحتلال الإسرائيلي يقتحم مدرسة ويدمر منازل في سوريا
World أخبار
حكم تاريخي في ألمانيا يدين طبيبًا سوريًا بارتكاب جرائم حرب
World أخبار
بيدرسن يرحب بتشكيل اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب السوري
World أخبار
مشروع برق نت يهدف إلى إيصال الإنترنت عالي السرعة إلى كافة أنحاء سوريا
World أخبار

L24 هي مؤسسة إعلامية مستقلة تقدم أخبارًا ومقالات متعمقة وتقارير فيديو على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع والمزيد. ويسعى فريقها من الصحفيين إلى تقديم تغطية متعمقة للثورة السورية. تم الإنشاء L24 في عام 2021.

© 2024 ar.levant24.com جميع الحقوق محفوظة.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?