Levant24 عربيLevant24 عربي
Notification
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مقالات
    • تحليلات
    • مقابلات
    • مقال عميق
    • مقال رأي
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
Reading: الرئيس الشرع يحظى بترحيب حار في باريس وسط عودة الهدوء الدبلوماسي
مشاركة
Levant24 عربيLevant24 عربي
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
بحث
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مقالات
    • تحليلات
    • مقابلات
    • مقال عميق
    • مقال رأي
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
تابعنا
© 2024 ar.levant24.com. جميع الحقوق محفوظة.
Levant24 عربي > World > الرئيس الشرع يحظى بترحيب حار في باريس وسط عودة الهدوء الدبلوماسي
Worldأخبار

الرئيس الشرع يحظى بترحيب حار في باريس وسط عودة الهدوء الدبلوماسي

تم النشر 07/05/2025
مشاركة
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في قصر الايليزيه بباريس. 7 مايو/أيار 2025 (L24 ، وسائل التواصل الاجتماعي)

استقبل السوريون الرئيس السوري أحمد الشرع بحفاوة بالغة لدى وصوله باريس اليوم، 7 مايو/أيار، في أول زيارة رسمية له إلى دولة أوروبية منذ سقوط نظام الأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي.

تجمعت حشود من السوريين من جميع أنحاء فرنسا والدول المجاورة في العاصمة الفرنسية لاستقبال الشرع، مما يعكس شعورًا بالأمل لدى المغتربين المتحمسين للعودة إلى وطنهم. حيث سافرت عائلات وطلاب ومهنيون ومغتربون قدامى من ألمانيا وبلجيكا وهولندا والدول الاسكندنافية للمشاركة في هذه اللحظة التاريخية.

تأتي زيارة الشرع في وقت يشهد تجديدًا دبلوماسيًا حذرًا بين دمشق والعواصم الغربية، وخاصة باريس، التي تبدو مستعدة لإعادة تأكيد دورها في سوريا. جاءت الزيارة بدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مما يؤكد تحولًا في موقف فرنسا بعد سنوات من الجمود الدبلوماسي في ظل نظام الأسد.

الروابط التاريخية تُشكّل العلاقات الحالية

لعودة العلاقات الفرنسية السورية وزنٌ تاريخيٌّ بالغ الأهمية. فلقد استمر الانتداب الفرنسي على سوريا من عام ١٩٢٠ إلى عام ١٩٤٦، وحافظت منذ زمن طويل على روابط ثقافية واقتصادية عميقة معها. ورغم إغلاق باريس سفارتها في دمشق عام ٢٠١٢ في خضمّ الانتفاضة السورية، رُفع العلم الفرنسي مجددًا فوق مبنى السفارة في ١٧ ديسمبر/كانون الأول، أي بعد أيام قليلة من سقوط النظام السابق.

في ٨ ديسمبر/كانون الأول، أرسلت فرنسا فريقًا دبلوماسيًا إلى سوريا لتقييم المشهد السياسي في مرحلة ما بعد الأسد. وقد مهّد هذا الجهد الطريق لزيارة وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إلى دمشق، وأشار إلى تحوّل استراتيجي. ومع ذلك، أوضح المسؤولون الفرنسيون أن التعاون مع الإدارة السورية الجديدة يعتمد على إصلاحات ملموسة.

لقاء رمزي وزخمٌ للمضي قدمًا

من المتوقع أن يشمل جدول أعمال محادثات الشرع مع ماكرون رفع العقوبات الاقتصادية، وتنسيق مكافحة الإرهاب، والاستقرار الإقليمي الأوسع. بينما أعرب الكثيرون في المهجر عن تفاؤلهم برؤية الحكومة الجديدة، لا يزال المسؤولون الفرنسيون يركزون على ضمان ترجمة وعود سوريا إلى تقدم ملموس على الأرض.

لم يكن المشهد اليوم في باريس مجرد دبلوماسية، بل عكس رغبة فرنسا والسوريين المغتربين العميقة في أوروبا بإعادة بناء مستقبل مشترك مع السوريين المقيمين في سوريا خلال هذه المرحلة الحرجة من تاريخها.

المقال السابق سوريا تكشف عن تطبيق طوارئ وتطوير شامل للاستجابة للكوارث
المقال التالي أكثر من 60 منظمة تحث الاتحاد الأوروبي على إسقاط العقوبات قبل التصويت السنوي
اترك تعليق

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

أخبار

وزارة التعليم العالي السورية تتخذ إجراءات شاملة للحد من تصاعد الخطاب الطائفي في الجامعات

11/05/2025
زيارة البحرين تؤذن بمرحلة جديدة في العلاقات السورية الخليجية
World أخبار
من الشائعة إلى الحقيقة: ما كشفته الشرطة بشأن اختفاء ميرا
World أخبار
وزير الإعلام السوري يحذر: التضليل الإعلامي يُشكل تهديدًا متزايدًا لاستقرار سوريا
أخبار
تحولات في الخطوط: العلاقات بين الولايات المتحدة وسوريا لا تزال في حالة من التقلب
World أخبار

L24 هي مؤسسة إعلامية مستقلة تقدم أخبارًا ومقالات متعمقة وتقارير فيديو على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع والمزيد. ويسعى فريقها من الصحفيين إلى تقديم تغطية متعمقة للثورة السورية. تم الإنشاء L24 في عام 2021.

© 2024 ar.levant24.com جميع الحقوق محفوظة.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?