Levant24 عربيLevant24 عربي
Notification
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مقالات
    • تحليلات
    • مقابلات
    • مقال عميق
    • مقال رأي
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
Reading: مقابلة “الوحدة” مع عبدي وسط تصاعد الضغوط في شمال شرق سوريا
مشاركة
Levant24 عربيLevant24 عربي
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
بحث
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مقالات
    • تحليلات
    • مقابلات
    • مقال عميق
    • مقال رأي
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
تابعنا
© 2024 ar.levant24.com. جميع الحقوق محفوظة.
Levant24 عربي > World > مقابلة “الوحدة” مع عبدي وسط تصاعد الضغوط في شمال شرق سوريا
Worldأخبار

مقابلة “الوحدة” مع عبدي وسط تصاعد الضغوط في شمال شرق سوريا

تم النشر 29/07/2025
مشاركة
قائد قوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي، يتحدث إلى قناة الحدث في مقابلة بتاريخ 29 تموز/يوليو. (الحدث/لقطة شاشة)

أثار دعم المبعوث الأمريكي إلى سوريا، توم باراك، لتصريحات قائد قوات سوريا الديمقراطية (قسد) مظلوم عبدي، الأخيرة حول الوحدة مع دمشق، ردود فعل متباينة محليًا ودوليًا، وسط تصاعد حالة الشك في شمال شرق سوريا. جاءت هذه التصريحات في إطار سعي عبدي المتجدد لتأكيد التزامه بـ اتفاق 10 آذار مع الحكومة السورية، الذي ينص على دمج قسد ضمن وزارة الدفاع في هيكل جيش وطني موحد.

جدد باراك، المبعوث الأمريكي، دعم بلاده لـ “الحوار البنّاء الهادف إلى تعزيز الاندماج والوحدة”، مشيدًا بقيادة عبدي ودور الرئيس السوري أحمد الشرع بوصفهما “مركزيين لاستقرار سوريا”. جاءت تصريحاته بعد مقابلة متلفزة لعبدي أكد فيها أن “سوريا سيكون لها جيش واحد، لا اثنان”، في إشارة إلى التزامه المستمر باتفاق الوحدة ورفضه لأي فكرة للتقسيم.

تأكيد على الاتفاق وبطء بالتنفيذ

رغم تأكيد عبدي مجددًا على الاتفاق، فإن تعليقاته لم تختلف كثيرًا عن تصريحاته في الأشهر الماضية، ما يشير إلى بطء في تنفيذ اتفاق مارس/آذار. وأوضح وجود “اتصال يومي” مع دمشق، لكنه أشار إلى غياب التقدم في تشكيل لجان الاندماج، مبينًا أن المباحثات المرتقبة في باريس ستركز على آليات التنفيذ.

وعلى الرغم من وصفه الاتفاق كخطوة نحو المصالحة الوطنية والاندماج المؤسسي، أقر عبدي بوجود خلافات غير محسومة حول الضمانات الدستورية والحقوق الثقافية للمكونات السورية المختلفة، قائلًا: “لم نصل بعد إلى تفاهمات واضحة” بشأن حقوق السريان والآشوريين والأرمن.

تصاعد الانتقادات من داخل مناطق قسد

تأتي هذه التصريحات في ظل ازدياد الضغوط داخل مناطق سيطرة قسد، حيث أصدر عدد من الشخصيات السياسية والوجهاء والنشطاء في الرقة ودير الزور والحسكة مذكرة تطالب بحل قسد وإلغاء الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا. وُجهت هذه الوثيقة إلى وزراء خارجية سوريا وفرنسا والولايات المتحدة، واتهمت قسد بممارسات سلطوية وتغيير ديموغرافي، مطالبةً بعودة الدولة المركزية لتولي إدارة الموارد والأمن.

وتضمنت المذكرة قائمة من تسعة مطالب، منها وقف التجنيد الإجباري، إغلاق معسكرات التدريب المسلح، وتشكيل لجنة تحقيق مستقلة في مزاعم انتهاكات حقوق الإنسان. وشدد الموقعون على رؤيتهم لـ “المساواة في الحقوق تحت الدستور السوري”، ورفضهم إدماج السلطات الحالية ضمن مؤسسات الدولة بشكل كتلة متماسكة.

الحاجة إلى توافق وطني

وبينما تثني واشنطن على المبادرات الدبلوماسية، حذّر عبدي من أن النجاح السياسي مرهون بتوافق وطني أوسع وبناء الثقة. وأعرب عن قلقه من رفض دمشق الاعتراف بقسد كقوة مؤسساتية، معتبرًا أن التعامل معها كأفراد متفرقين “قد يُضعف فرص تحقيق نتائج”.

وفي وقتٍ يأمل فيه المبعوثون الغربيون بمستقبل آمن، تكشف الوقائع في شمال شرق سوريا عن منطقة عالقة بين دبلوماسية دولية، اضطرابات محلية، وتساؤلات وطنية لم تُحل بعد.

المقال السابق ثلاثية مشهداني الصناعية في مدينة المعارض بدمشق
المقال التالي سوريا تسعى للسيادة دون التبعية: فصل جديد مع روسيا
اترك تعليق

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

Worldأخبار

زيارة سوريا إلى موسكو تشير إلى إعادة ضبط استراتيجية روسيا

01/08/2025
سوريا تسعى للسيادة دون التبعية: فصل جديد مع روسيا
World أخبار
مقابلة “الوحدة” مع عبدي وسط تصاعد الضغوط في شمال شرق سوريا
World أخبار
ثلاثية مشهداني الصناعية في مدينة المعارض بدمشق
World أخبار
مجزرة مستشفى السويداء: روايات متضاربة وحقائق مدفونة
World أخبار

L24 هي مؤسسة إعلامية مستقلة تقدم أخبارًا ومقالات متعمقة وتقارير فيديو على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع والمزيد. ويسعى فريقها من الصحفيين إلى تقديم تغطية متعمقة للثورة السورية. تم الإنشاء L24 في عام 2021.

© 2024 ar.levant24.com جميع الحقوق محفوظة.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?